Blogger Widgets

بنر

Get our toolbar!
Latest Tips For BloggersLatest Tips For Bloggers Latest Tips For BloggersLatest Tips For Bloggers

.: عدد زوار المدونة :.

سلسلة مميزة - اداب الانترنت


ادعمنا
جديد
جـــاري الــتــحــمــيــل...

الأحد، 16 فبراير 2014

حقيقة جمال الدين الاسترابادي وتلميذه محمد عبده وسعد زغلول↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓

الرؤى:0

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى أله وصحبه ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين وبعد...

حقيقة جمال الدين الاسترابادي وتلميذه محمد عبده وسعد زغلول↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
******************************************
يكفي أن تعلم أن جمال الدين الاسترابادي الرافضي الذي نُسب إلى الأفغان زورا وكذبا .. وإنما هو إيراني مُلحد ... كان ماسونيا جلدا ... وكان على رأس محفل الشرق الماسوني ، وكان عظيم الرتبة فيه جدا ... وكان مجاهرا بالإلحاد في كثير من الحالات .. وهو الذي علم الشرق الإسلامي كيف ينشئ الثورات وكيف يكون الجماعات ... جمال الدين الذي يُقال له (الأفغاني) والذي يعُده كثير من المفكرين الآن من المسلمين ، وبعضهم يدعو إلى الدين ، ويُعد مفكرا إسلاميا ... يعدونه من رواد النهضة بل يعدونه رائد النهضة ... وهو أستاذ محمد عبده الغرابلي ... وكان حاطبا في هواه وكان ماسونيا أيضا .. وكلامه في رسائله إليه كأنه يؤلهه من دون الله رب العالمين .. ورسائله إليه منشورة مشهورة ... والشيخ الجنبيهي في (بلايا بوذا) .. ويعني ببوذا (طه حسين) كتب الكثير عن محمد عبده لأنه كان يسكن معه في (الرَبع) عندما كانا يدرسان معا متزاملين في الجامع الأزهر القديم ، وهو يعلم خبيئة أمره وحقيقة حاله ، وكذلك يعرف إلحاد جمال الدين ، لأنه كان يدعوه إلى الإلحاد جهارا .. فلما تيقن ذلك منه تركه ولم يلتفت إليه بعد ... وأراد أن ينصح لرفيقه وزميله في الدرس في الأزهر .. محمد بن عبده الغرابلي .. المعروف (بالأستاذ الإمام) زورا وكذبا ... ويُروج له ـ كما تعلمون ـ في كثير من المحافل ، وهذا من الخيانات العظيمة في دين هذه الأمة العظيم ـ دين الإسلام ـ ولترابها ولتاريخها ، حاول أن يصرفه عما هو مقدم عليه فلم يسمع له وكان ابن عبده الغرابلي هذا ، كان صديقا للورد كرومر ، ولإمرأة اللورد .. وكانت تُملي عليه ما تُملي ، وكان هو يذيع ... ويكاد أن يكون من شبه الثابت الآن أن كتاب (تحرير المرأة) لقاسم أمين ... إنما هو من كتابة محمد عبده ، وإنما وضع عليه قاسم أمين اسمه ... وأما الكتاب فهو من تأليف محمد عبده ... الذي دخل بالشر على المرأة المسلمة الشرقية المحتشمة ذات الحياء .. فصارت إلى ما صارت إليه بعد ... وتلاميذه من الدعاة إلى العلمانية ... كسعد زغلول وغيره .... فأفسد الحياة الدينية لأنه كان مفتي الديار المصرية ، وهو ماسوني ، وغيره أيضا من حي ومائت ... كلهم من صنائع الماسون .. إن الأمة لتنفي اليوم خبثها كما ينفي الكير خبث الحديد ... لغلبة الخبث عليها ... فإلى الله المشتكى 
URL
HTML
BBCode
______________________________________
تقيم الموضوع:
بمشاركة الموضوع تعم الفائدة ونشرا للعلم:

0 التعليقات :

إرسال تعليق

الرجاء ملاحظة أنك بحاجة إلى هذه البرامج