*الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى أله وصحبه ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين...
*أمــا بــــعــــد...
*كما عودناكم بنقلاتنا عن اهل العلم المعروفين وعن مواقع اهل السنة الموتقين ننقل لكم هده المادة العلمية ونسأل الله ان ينفعنا واياكم بها والان نترككم مع الموضوع التالي....
..(ونعتدر منكم على الاطالة لانه لا يحق لنا بتر كلام احد اللهم الا ما كان خطأ املائي)
لفت نظري .. كلمة قالها لي الشيخ محمد العنجري الكويتي سلمه الله، قال ما معناه : إن خطب الرسول صلى الله عليه وسلم كانت كل أسبوع، وكانت حلق العلم والدروس مستمرة، ومع هذا أكثر الأحاديث هي من خلال تعايش الرسول صلى الله عليه وسلم مع الصحابة، ليست هي الخطب و لا الدروس، وهذا فيه تأكيد على أهمية أن يكون العالم وطالب العلم متعايشا مع من حوله، فليست القضية مجرد إلقاء الدروس والإنصراف ، بل لابد من هذا التعايش".
وصدق حفظه الله، فإن الأمر كما قال لأن التعايش مع الناس والتعامل معهم والقرب منهم هو الأصل الذي ينبغي ملاحظته في نشر الدين والدعوة، وتعليم الناس، وفي الحديث : "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أعظم أجرا من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم ". خرجه الألباني سلسلته الصحيحه تحت رقم (939)، وهذه سنة الأنبياء.
فجزاه الله خيراً.
وصدق حفظه الله، فإن الأمر كما قال لأن التعايش مع الناس والتعامل معهم والقرب منهم هو الأصل الذي ينبغي ملاحظته في نشر الدين والدعوة، وتعليم الناس، وفي الحديث : "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أعظم أجرا من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم ". خرجه الألباني سلسلته الصحيحه تحت رقم (939)، وهذه سنة الأنبياء.
فجزاه الله خيراً.
URL | |
HTML | |
BBCode |
______________________________________
0 التعليقات :
إرسال تعليق